المِنَصَّةٌ التِّقَنِيَّةُ الإلِكْتُرُونِيَّةُ الأُولَى مِنْ نَوعِها عَرَبِيًّا والَّتِي تَخْتَصُّ بِتَقْدِيمِ مَجْمُوعَةٍ مِنَ الْخِدْمَاتِ اللُّغَويَّةِ وَالْأَكَادِيميَّة الْمُميَّزةِ إيمَانًا منَّا بأنَّ: «أَنَّ جَمَالَ اللُّغَةِ لَا يَظْهَرُ إلَّا بِمُرَاعَاةِ قَوَاعِدِهَا»، وَلِكَي يَظْهَرَ مَجْهُودُ الْكَاتِبِ بِشَكْلٍ لَائِقٍ نُقَدِّمُ خِدْمَةَ «تَدْقْيقٍ» وَتضُمّ الشَّرِكَةَ ضِمْنَ فَرِيقِ عَمَلِهَا نُخْبةً مِنَ الْأَكَاديميّينَ فِي اللُّغَةِ الْعَرَبيَّةِ، مِنْ ذَوِي الْخِبْرَةِ وَالتَّمَرُّسِ فِي هَذَا المَجَالِ, مِمَّا يَمْنَحُنَا التَّمَيُّزِ فِي تَقْدِيمِ أَعْلَى مُسْتَوَيَاتِ الدِّقَّةِ، وَبِمَا يَلِيقُ بِالْكِتَابَاتِ الْعِلْمِيَّةِ وَالَأَكَادِيميَّةِ، وَبِمَا يَضْمَنُ أَعْلَى مُسْتَوى مِنْ مَعَايِير الْجَوْدَةِ وَالاعْتِمَادِ الْأَكَادِيمِي. كَمَا يَتَوَفَّرُ لَدَيْنَا قِسْمٌ خَاصٌّ مُتخَصِّصٌ فِي «تَدْقِيقِ النُّصُوصِ الإِدَاريَّةِ وَالْمَاليَّةِ وَالْقَانُونيَّةِ». />


